لها أجر كبير وكثيراً

النية الصادقة
إذا كانت نيتك صادقة فى عمل
صالح ولكن حال بينك و بينه حائل
فلك أجره حتى و ان لم تفعله
فأصدق نيتك فى كل أعمالك


الذود عن عرض أخيك المسلم
أن تدافع عنه فى غيبته أمام
من يغتابه أو يذكر فيه ما يكره


ذكر دائم وواجب علينا
قبل النوم أن تقول سبحان الله 33
و الحمد لله 33 و الله أكبر 34
وصى بها رسولنا الكريم
صلى الله عليه وسلم أبنته فاطمة
وسوف تشعر بنشاط و حيوية كبيرة
و طول فى الوقت


الترديد مع المؤذن
وصف صلى الله عليه وسلم
من لا يردد خلف المؤذن وهو
يسمعه بالعاجز فهل تريد أن
تكون كذلك؟؟؟؟


قيام الليل بركعة واحدة
ما عليك إلا ان تصلى صلاة العشاء
و من ثم تصلى بعدها ركعة أو ركعتين
تدعى فيها ما شئت وتقرأ ما تيسر
لك من القرآن تحسب لك قيام ليلة


الدعاء لأخيك المسلم فى الغيب
أدع لأخوانك المسلمين والمسلمات
تقول الملائكة و لك مثل `ذلك
ولا ننسى أخوانى وأخواتى
أخواننا فى فلسطين والشيشان
وباكستان وغيرهم


تبادل وإهداء
كثير ما يصل إلى أيدينا بعض
الكتيبات أو النشرات أو الأشرطة
الدينية وكثيراً ما تتراكم عندنا ما
عليك إلا ان تهديها لغيرك لك يستفيد
منها أو ان تجمعها و تضعها فى
المسجد أو أماكن التجمعات مستوصفات
أو مشاغل نسائيه ولك أجر كل
من قرأها أو أطلع عليها دون
أى تكلفة عليك


تلبية الدعوة
من عزم عليك فلبى دعوته فلك
أجر كبير على ذلك و يكفيك أن
رسولنا الكريم أمرنا بتلبية الدعوة


العزاء
عز من تعرف ومن لا تعرف


غرس نبتة
إذا خرجت فى نزهة فلا ترمى
الفصم أو البذر فقط أحفر و أدفن
أو إذا كان لديك حديقة فى بيتك
فأحرص على غرس نبتة صغيرة
بيديك فلك الأجر حتى لو أكل منها
طير صغير و قد تكون ظل لمسافر
أو لعاجز


أماطة الأذى
فقط أزل ما يعترض طريقك
فقد يعترض طريق غيرك


الصدقة
خصص من مصروفك أو مكأفاتك
أو راتبك مبلغ بسيط ضعه فى
حصالة مغلقة وكل ما تجمع لديك
مبلغ أخرجه و تبرع به فلك أجر
عظيم وسعة فى رزقك وتذكر ما
نقصت صدقة من مال أبدا بل
تزيده


الدعاء
فقط أرفع يديك وأدعى ربك
بقلب موقن بالإجابة وتحرى
أوقات الإجابة مثل عند نزول
المطر أو دبر كل صلاة و غيرها


التماس العذر
إن سمعت من فلان أو فلانة
أن هناك من يسبك أو يغتابك
فالتمس له العذر بقولك قد
يكون سمع عنى ما لا أعرفه


الهاتف أو الموبايل
أستخدم الهاتف فى صلة
أرحامك والسؤال عنهم وقد
لا يأخذ من وقتك إلا القليل


المداومة
إن الله سبحانه وتعالى يحب
أسهل الأعمال وأدومها فما أروع
أن تحفظ ذكر من أذكار الصباح مثلا
ولكن تداوم عليه أو أن تداوم على
قراءة سورة من سور القران قبل
نومك أو أن تداوم على صيام الأيام
البيض فوالله ما أعظمه أجر


الذكر
ما أروع أن نكون من الذاكرين
أو من الذاكرات وأن تكون
ألسنتنا رطبة بذكر الله سبحانه
وتعالى فعود نفسك وأنت تعمل
أن يكون لسانك مشغول بالذكر
سواء بالأستغفار أو التسبيح أو
التكبير أو التهليل فكثيراً ما
نبقى صامتين


تشميت العاطس
ما عليك إلا ان تذكره بقول
الحمد لله إذا لم يقل ذلك
ومن ثم تقول له يرحمك الله
وبصوت عالى خاصة إذا كنت
فى جمع


الإكثار من الصلاة على النبى
فمن صلى عليه صلاة واحدة
صلى الله عليه بها عشرا
ويكون أولى الناس به يوم
القيامة وقد وكل الله سبحانه
وتعالى ملائكة سياحين يحملون
صلاة الأمة إلى نبيهم
*
*
اللهم أعيننا على حسن طاعتك
وعبادتك وعمل كل ما هو صالح
لننول به حبك ومرضاتك يارب
العالمين