عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة[/color] يرجى التكرم بتسجيل الدخول إذا كنت عضوا معنا أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلى أسرة المنتدى نتشرف بتسجيلك [/font][/color]
شكرا لك
إدارة المنتدى
أ / محمد عبدالباقي
[center][img]
موقع ومنتدى الأستاذ التعليمي
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة[/color] يرجى التكرم بتسجيل الدخول إذا كنت عضوا معنا أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلى أسرة المنتدى نتشرف بتسجيلك [/font][/color]
شكرا لك
إدارة المنتدى
أ / محمد عبدالباقي
[center][img]
موقع ومنتدى الأستاذ التعليمي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
موقع ومنتدى الأستاذ التعليمي
منتدى مجاني , مختص بالطالب وولي الأمر, تعليمي تربوي, ملخصات ومذكرات ومراجعات ونتائج امتحانات, سهولة الحصول على المعلومة والتحميل والاستشارة والشرح والرد على جميع الأسئلة
مرحبا بكم في موقع و منتدى _الأستاذ التعليمي _ المتعة والفائدة عنواننا فمرحبا بكم بيننا دائما ترقبوا الجديـــــد مع موقع ومنتدى الأستاذ التعليمي _ الادارة غير مسؤولة في حالة ظهور لوحات اشهارية لا تليق بمجال التربية والتعليم _ أهلا ومرحبا بكم في موقع ومنتدى الأستاذ التعليمي تحت رعاية محافظ الجيزة اللواء كمال الدالى
دعاء الدولة : عدد المساهمات : 3173 33786تاريخ الميلاد : 25/07/1977تاريخ التسجيل : 28/02/2010العمر : 47 مدرس - مدير الموقع عزيمة وإرادة بطاقة الشخصية المدير العام: 10
موضوع: من وحي البردة الجمعة يناير 07, 2011 2:51 am
شاعر وطبيبBanned
من وحي البردة
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن والاه:
من باكورة ما كتبت حينما اشتد عودي في الشعر .. وكنت حينها متأثراً بقصيدة نهج البردة لأحمد شوقي ...
مع بعض التصرف والإضافات ...
خافٍ عن العينِ بينَ الصَّحوِ والحُلُمِ أرِقْتُ في حبِّهِ حتّى أراقَ دمي
إنْ لم يكنْ ثَمَّ ذنبٌ في نقيِّ هوىً كنتُ القتيلَ بلا ذنبٍ ولا جُرُمِ
حَدَّقْتُ في مقلتيه فانثنى كبدي وحينَ ثَنَّيْتُ .. زلّتْ في الهوى قدمي
بهِ تغنّى - وفي قلبي اللهيبُ - فمي وفيهِ رقَّ - وقد يقسو الهوى - نغمي
عندي من الوَجْدِ ما لمْ يبْدُ ظاهرُه وباطني منه في سيلٍ من الحممِ
يا منْ تلومُ على حُبٍّ تغَلْغلَ بي وددْتُ لو ذقتَ فيهِ لذّةَ الألمِ
منْ شيمةِ الحبِّ أن يحلو المريرُ بهِ والحبُّ يحلو لما فيهِ من الشيَمِ
ومنْ تكنْ غَمَراتُ العشقِ تغمرُه ما حاولَ الوجدُ أن يبْكيْهِ يبْتَسِمِ